بقلم سارة كاندلر
هرولة من خلال
الأخشاب المعطرة بالعنبر
يعيدني إلى المنزل
لوضع دائرة حول الممر
أذرع بزاوية مثل
أجنحة الملاك العظمية
أنا أستمتع بهذه النزهة
النفس
لفة الكتف البطيئة
ولكن اليوم كهوف صدري المؤلمة في
اندفاع دموع الملح
لقد مرت سنوات عديدة
منذ أن شاهدت
شكل أمي الأنيق
حتى تقلصت ببراعة
تمثال رودين مضلع
كان عمري 13 عاما فقط
مرتعب
جسدي يستيقظ للتو
تمتد الأرجل نحو مسارات مجهولة
الآن عيناها تتبعني
بينما أركض لأميال
قل لي أن أبتسم
كما أنا جفل
أغني وأنا أشطف وجهي
أو الأطباق
وكتابة قصائد حتى 2
كما فعلت جودي
ذراعيها مزججة باللون الأخضر البحري
والكوبالت الأزرق
ألوان تعمل معا
لإنشاء شيء جديد
نحن نشارك هذا أيضا
قصائد ذات صلة ستحبها
أزهر مع النعمة, بقلم سهيلي كاروسو
رأيت الحب, بقلم جغيري تشابكو
ما بعد السرطان أنا, بقلم مإيجان ميرالدي
تشغيل، بقلم سارة كاندلر
غائم، بقلم هيذر لوكرمان
ما زلت أنا، بقلم جولي غوغان سبينك
الحقيقة في وقت تشخيص سرطان الثدي Dx بقلم ويليام لافيريريير