بقلم الدكتورة ميشيل ر. لافلام
مركز ألفوس ، حروف الكتلة
على الحائط
أين كنت أعمل
في معطفي الأبيض الطويل
منذ وقت ليس ببعيد
رأيت مريضي هناك ، في انتظار
الآن أجلس بخوف
البرد والتعب
الأسلحة أكيمبو
خائف من طلب بطانية
التي اعتدت أن أعطيها
وتجسست عليهم في دفئهم اللامع
قابله
رفع الذراعين ، مسح آخر
دونات الحقيقة
هذا ما أطلقنا عليه
عندما كنت مسؤولا
نظرت إلى أسفل القاعة
رأيت زملائي القدامى يعملون
بدوا بعيدين وضبابيين
ولم أستطع الوصول إليهم حتى في التفكير
عندما أضغط على زر الخروج
وانجرف بعيدا
أدركت الخط الفاصل بين الطبيب والمريض
غير واضح
وأن
أنا أكره غرفة الانتظار.