بقلم وليام لافيريير
بغض النظر عن المرحلة ، أو المكان على السلسلة المستمرة
من بداية الإغلاق
كنا نعلم أن الوباء
أ الفسيولوجية والنفسية
تهديد لصحتنا الفردية
ويحتمل أن تجعلنا في
حفرة الأرنب التي يضرب بها المثل
العديد من الأعراض المبلغ عنها
من القلق أو الاكتئاب
الزيادة معبرة إلى حد ما
الاكتئاب في كل مكان في ازدياد
لذلك هو التدافع لإيجاد الحلول
التي قد توفر الإغاثة
لذلك نسأل
هل أنت وحيد الليلة
نجومك خارج المحاذاة
هل تدرك
هناك شخص يمكنك اللجوء إليه
من يمكنه التعرف على
وفهم ما أنت
يمرون
ومد يد العون
للتخفيف من الأعماق
من اليأس والخراب
وفي المقابل ربما أنت أيضا
يمكن أن توفر قدرا من الراحة
لشخص آخر
يمكن تصور روح أقل حظا
لا يحتاجون إلى أن يكونوا أصدقاء
أو أحد معارفه أو صديقه لصديق
ربما مجرد شخص غريب
السفر بمفردك من خلال
الظلام
لا يتطلب
جهد أكبر من
ما رأيك
يمكنك تقديم
ببساطة عن طريق
مد اليد
صوت
ابتسامة
وجبة
رحلة
إذا كان بداخلك ، فيرجى التفكير في الرد على المكالمة