بقلم ماتيلدا فلاناغان (11 عاما)
أبكي كما يحملني شخص ما
محاولة تهدئتي
إنهم يهزونني
تماما كما فعلت أمي
قبل أن تمرض
أنا أحبها وهي آمنة
إنها نائمة في المنزل
لكنني لا أجرؤ على التفكير
من فرصة أن
هي لا تستيقظ
لأني أحبها
لا يمكنها المغادرة
إذا فعلت ذلك
أنا بالتأكيد سوف أحزن
أبكي في الليل
لكن ابق هادئا دائما
لأني أخاف
قد لا تحب
الاستيقاظ والرؤية
ابنتها تبكي
أحبها
يهمسون في أذني
سيكون على ما يرام
عيناي المنتفختان تنظران إلى الأعلى
وأرى والدي يمسك بي بإحكام
أحبه لكني نسيت
لديه شيء ليخسره اثنين
كل شخص لديه ما يخاطر به
سعادتهم
إذن كم أنت محظوظ إذا
لديك شيء
هذا يجعل قول وداعا
صعب جدا